The Definitive Guide to فوائد التفكير الإيجابي
The Definitive Guide to فوائد التفكير الإيجابي
Blog Article
كيف أستشهد بمصادر في المراجع إذا كانت مكتوبة بالإنجليزية ومترجمة من العربية؟
لا نقصِد بالتّفكير الإيجابي أن يكون الشّخص مُستهزئًا ومُتجاهِلًا لمشاكله، وإنّما التّفكير الإيجابي السّليم هو النّظرة المليئة بالتّفاؤل تجاه أمور الحياة المُختلفة، ولحُسن الحظ أنّ التفكير الإيجابي أداة لتحسين الصحّة النّفسية والجسديّة،[١] ولكن كيف يكون ذلك؟
توجية أفكارك نحو الإيجابية وإنتشالها من دوامة الأفكار السلبية (القلق والإكتئاب).
يمكن وصفه أيضًا على أنه القدرة على التعامل بطرق غير مألوفة مع الأمور المألوفة. يشمل أيضًا اقرأ المزيد…
تعزيز الاعتقادات الإيجابية حول الذات والقدرات الشخصية.
يمكننا تحديد الأهداف اليومية والطويلة الأمد والعمل على تحقيقها بإيجابية وإصرار.
احترم وجهات نظر الآخرين وعبر عن آرائك بشكل محترم ومتفهم.
من خلال تغيير النظرة إلى الحياة والتركيز على الإيجابيات، يمكن للفرد تحقيق تطور كبير في مختلف جوانب حياته وتحقيق السعادة والنجاح.
وجود استراتيجيات فعالة لحل النزاعات منذ البداية أمر بالغ الأهمية للحفاظ على بيئة تعليمية إيجابية ومنتجة. الصراع هو جزء طبيعي من التفاعل اقرأ المزيد…
بمعنى آخر، التفكير الإيجابي هو عملية متسلسلة من الأفكار التي تخلق الطاقة التحفيزية وتحولها إلى حقيقة واقعية. العقل الإيجابي ينتظر دائماً بشغف السعادة والصحة ونهاية سعيدة في أي حالة.
التفكير الإيجابي يجعل نظرتنا للأمور أكثر إشراقاً وتفاؤُلاً، نستطيع من خلاله الارتقاء بأفكارنا وجعل أحلامنا تصل حدود السّماء، من خلاله نرى الأمور بمنظور جديد، ونرى الحياة مليئة بالفُرص والحلول، يزيدُنا التفكير الإيجابي حبّاً للنّاس واصراراً للمضيّ قُدماً حتى نُحقق النّجاح تلو الآخر.
إذا نظرنا إلى العالم بعيون إيجابية وتركيزنا على الأمور الجيدة والإيجابية فيه، سنستطيع تحقيق السعادة والرضا الدائم.
في هذه المهارة يكتسب الشخص قدرة التركيز على الجوانب الإيجابية أي تغيير نظرته للأمور وإهمال الجوانب السلبية، حيثُ إنّ الأشخاص السلبيين غالبًا ما يميلون إلى تركيز نظرهم على الجوانب السلبيّة من الموقف مهما كان بسيطاً في حين أنّ الأشخاص الإيجابيين يميلون إلى الإعراض عنها.
بالرغم من أنّ بعض الأشخاص قد عانوا الكثير حتى وصلوا إلى النجاح وتحقيق الإنجازات، إلّا أنّ الكثير منهم يُقلل من هذه الإنجازات والنّجاحات مما يزيد من إحباطهم ويزيد من شعورهم بالسوء حيال نور أنفسهم وتوفير المزيد من البيئة المناسبة للأفكار السلبيّة، ولتجنب الوصول إلى هذه المرحلة يجب تقدير الذّات الشخصي والشعور بالفخر تجاه أيّ إنجاز بشكل دائم حتى يتم تطوير أساليب التفكير الإيجابي في عقل الإنسان وتحقيق المزيد من السعادة في حياته التي يعيشها وتحفيزه لمزيد من العمل للوصول إلى الأهداف التي يرصُدها في حياته.[٣]