5 SIMPLE TECHNIQUES FOR العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

5 Simple Techniques For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

5 Simple Techniques For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Blog Article



كانت جامايكا ، الرائدة عالمياً في الدبلوماسية الدولية لحقوق الإنسان خلال الستينيات ، القوة الدافعة وراء المؤتمر ، وبالتالي كان لخطابهم في طهران وزن إضافي. في ذلك ، شددت جامايكا على حقوق الإنسان والتكنولوجيا:

عندما ننظر إلى التقدم السريع في مجال التكنولوجيا، يبدو أن هناك مستقبلاً واعداً في اندماجنا معها . وهناك توقعات عديدة حول طبيعة هذه العلاقة في السنوات المقبلة.

ومنذ ذلك الوقت بدأت هذه العلاقة محورا للعديد من الأبحاث والمناقشات.

يتميز النص بصلابة المحمولات المنطقية بسبب استنادها إلى الرؤية العلمية الدقيقة، واستقرائها للوقائع والنماذج المجربة، والاستنتاجات المبنية على الفرضيات الصحيحة بداهة، والمسلمات المعقولة ضروة، ولذلك فهو حين يعتبر نقل التكنولوجيا باستيراد الأجهزة والمعدات والفنيين والمشاريع من الأجانب، وإسقاطها في واقع ثقافي يهيمن فيه حرس قديم محافظ يعيق التطور والإبداع، عملية مغشوشة وكذبة كبرى في مجال التنمية والتقدم، حين يعتبرهذا النقل كذلك فإنما يصدر عن منطقين: منطق الواقع والتجربة، ومنطق النظرة العلمية التي تربط النمو بالقدرات الذاتية والذكاء الفردي والإرادات الحرة القوية والمجتمع الحيوي المتجدد والثقافة الديموقراطية التي تحترم الإنسان وتقدره وتدعمه، ويقدم أمثلة لذلك من بلدان شرق آسيا التي تسير بسرعة نحو التقدم التكنولوجي بمؤهلاتها الذاتية وهوياتها الثقافية المرنة المستوعبة والمبدعة، كما يقدم أمثلة أخرى من البلدان العربية الإسلامية التي تستورد التكنولوجيا ضمن ثقافة الاستهلاك السلبي المبذر للموارد والامكانات الاقتصادية الهائلة بما يخدم الشركات الأجنبية والدول الرأسمالية، ويحقق نوعا من النمو الشكلي غير آمن ولا مستقر ولا يضمن احترام الإنسان لذاته ولا نور يصنع هوية ولا تميزا ولا إرادة حرة مستقلة، ناهيك عن كونه يسهم في نزيف الأدمغة التي تغادر إلى الدول الصناعية المستفيدة من خبراتها، أما البلدان العربية الفقيرة نسبيا كالمغرب مثلا فاستيراد التكنولوجيا وتنزيلها العمودي الإسقاطي يزيد من نسب التخلف والكلفة المادية والتخبط الثقافي والانكماش الاقتصادي، ويوسع الهوة بين الفقراء والأغنياء.

أحذث المقالات كلمات أغنية وشلون مغليك خالد عبد الرحمن

” قد كان في الإمكان أن تكون قوة التكنولوجيا، قوة محررة عن طريق تحويل الأشياء إلى أدوات، ولكنها أصبحت عقبة في وجه التحرر عن طريق تحويل البشر إلى أدوات “​

من الجدير بالذكر لم تكن فلسفة التكنولوجيا أبداً مجالاً موحداً للبحث، حيث تتضمن تفاعل مجالات المعرفة المتنوعة كالفلسفة البراغماتية، وعلم الاجتماع، وعلم النفس.

التدوينة السابقة الذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى يحدثان ثورة في مشهد التواصل نور الاجتماعي

النص للمهدي المنجرة، باحث مغربي في الدراسات المستقبلية، وخبير في العلوم الإنسانية، يروم بلورة رؤية تصحيحية لتشكل الفعل التكنولوجي في المجتمع عبر التغلغل في المكون الثقافي الواعي الذي يصنع الذات ويحفز على الإبداع، والذي لا يمكن بأي حال من الأحوال استيراده أو نقله أو تحميله في مجتمع مؤشرات التنمية الإنسانية فيه ضعيفة جدا، وتطوره الديموقراطي شكلي هش غير متجذر، وتبعيته ظاهرة قاهرة، مجتمع تنعدم فيه الإرادة واحترام الإنسان ويقمع الحريات ويعيق الطاقت والقدرات وتنتشر فيه أشكال التخلف القاتلة.

ينظر الكثير من الناس، خصوصًا غير المتخصصين، إلى الذكاء الاصطناعي على أنه تقنية فائقة تقوم بأداء مهام تفوق قدرات البشر، أو على الأقل تلعب أدوارًا متعددة.

المكتشفات والمخترعات والتكنولوجيا تبقى عبارة عن أشياء ومخترعات مادية مجردة من خاصية التفكير التي هي سمة الإنسان وحده (المرصد الأوروبي الجنوبي)

السؤال هو: ما الثقل التاريخي الذي يجب أن نعطيه للقرارات المذكورة أعلاه وعملية المتابعة؟ لقد شهدنا فقط في العقد الماضي أو نحو ذلك تقدمًا كبيرًا في مجال حقوق الإنسان والتكنولوجيا في الأمم المتحدة.

شعور الانتماء لعصر التكنولوجيا: التكنولوجيا تعد جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الحديثة، ويشعر الكثيرون بأن الانخراط في استخدامها يعزز من انتمائهم الثقافي والمعاصرة.

شاهدنا أفلاما كثيرة ترصدها ويدمن البشر نوعا من التكنولوجيا تستطيع عرض أحلامهم وكأنها فيديو.

Report this page